آه .. آه .. وللأسف
لأنها ليست رايس ولا كلاينتون .
ولكنها مجرد آمنة !
صدقتم يا خدّام الحراميين ،
يا حجاج البيت الأبيض ،
إعلنوها واستريحوا .
فالقوم كلهم معكم .
فليت اليهود ترضى ويسخط الثقلان .
وما تغني المباني ، بعدما بيعت المعاني ؟
فما أنتم إلّا حراس لهم عليها .
***
أيا من تقذفون القرون الوسطى ،
سميتموها مظلمة .. ولكن .
آنذاك كانت القدس لمن ؟
وكانت الغلبة لمن ؟
واليوم ماذا ترى ؟!!
مجوس في زي عرب ..
دويلات وفرق وطوائف ..
أمّة شذر مذر .
ثمّ ندّعي السّلف .. والسنّة ..
ونتألّى من في النار ومن في الجنّة
إخسئوا لا أبا لكم .
فعفوا نساءكم ثم تكلمّوا .